عنـهُ مُجدّداً ..!
و لأنـّكُم تكرهُـون القـذافي .. و لأنني لا أحبّـهُ و كذا أننـي لا أكرههُ .. و لأننِي قضيتُ أربعـة أعوامٍ من عمري الشقي أبـحثُ عـن الحقيقة بعيداً عن الإنسياق وراءَ تلك الأيديولوجيات الـدّخيلــة ! و صراخِ العـوامِ و ثرثـرةِ النـّخبِ المؤدلجـة ..!
عليهِ فإنني استـنـتَـجتُ الإقتبـاس الآتِي :
و لأنـّكُم تكرهُـون القـذافي .. و لأنني لا أحبّـهُ و كذا أننـي لا أكرههُ .. و لأننِي قضيتُ أربعـة أعوامٍ من عمري الشقي أبـحثُ عـن الحقيقة بعيداً عن الإنسياق وراءَ تلك الأيديولوجيات الـدّخيلــة ! و صراخِ العـوامِ و ثرثـرةِ النـّخبِ المؤدلجـة ..!
عليهِ فإنني استـنـتَـجتُ الإقتبـاس الآتِي :
• أكتفي بالقول أن معـمر القذافي أديب و مُفكر إسلامِي مع مزيج ٍ من
الجنُون ! و لا أنسى ذكر دكتاتوريـتهِ و أوتقراطيتهِ لكي يرضى عُـشّـاقَ
الرّايــة المُـلـوّنـة !!
• و طبقـاً للإبحاث و الدراسات الأمريكيـة التي تشير إلى إنتشار الحضارة الإسلامية و توسعها عالمياً و إزدياد تكاثرهـَا و التي أثبتت ذلك بالأرقام و الإحصائيات و النّسب التكاثرية لإستمرار هذهِ الحضارة .. و التي أيضاً أكـدّت أن أوروبـا بحضارتهـا سوفَ تختفي من الوجود بعدَ سنواتٍ قليلة من الآن ..!
تقتبس الدراسة إحدى عبارات ( القذافي ) .. و التي تقـُول : " هنـاك دلائل على أن الله سيهبُ المسلمين النصر في أوروبـا .. من غير سيوف من غير بنادق و من غير غزُو ! لسـنا بحاجة إلى إرهابيين و لا إنتحاريين .. كلّ ما في الأمر أن الخمسين مليُون نسمة سيجعلُون أوروبَا قـارّة إسلامية " .. ( معمر القذافي - في جلسة مُصورة ) ..
• أيضـاً .. و بذكرِ الإرهابيين و ذوي الكبتِ الجنسي و المهووسين بالحور العين و الجنس و نكاحِ الجهاد .. لا أنسى مبادرة القـذافي في إخلاء سبيل السجناء السياسيين من سجن " أبوسليم " في الأحداث التي جرت في بداية 2011 .. و لأنني أحفظُ وجوه المخبولينَ أمثالهم .. لن أنسى أبداً المدعُـو ( عبد الحكيم الحصادي ) .. الذي كانَ من ضمنِ السجناءِ الذين أُطلقَ سراحهم بإذن من القذافي نفسه .. و ظهرَ المدعُو " عبدِ الحكيم الحصادي " على شاشات التلفزة من مدينـة درنــة بعدَ يومين من إطلاق سراحهِ .. إذ أعلنَ أنهُ ضد سياسية القذافي و أنهُ مع ثورة الحرية " فبراير " و أنّ هذهِ الثورة ستحقق العدالة و الحرية لكل الليبيين ! و أنهُ ضـد الإمارة الإسلاميـة ..!!
• حسناً .. الحصادي الذي كانَ يثرثرُ على أهواجِ أسماعنا .. أينَ هُـو الآن ..!؟
نعم نعم .. هـو في درنـة الآن و هو أحد المؤسسين للإمارة الإسلامية هناك و أحدُ أشهرِ أمراءِ الإمارة .. و هنــا بالضبط بيتُ القصيد ..!!!
• مُـلاحظـة للنقــادِ و المُعقبين :
هنــَا أسلاك شائكـة ! أرضٌ مفخخـة ! أقلامٌ لها نصالٌ حادّة ! قنابل المُولوتوف تتساقطُ من السماءِ بدُون إذن !! لــذا حاذر قبلَ أن تكتبَ حرفــاً كي لا تكُونَ فوقَ أكتافِ المُشيعين ..!!
•
•
•
Aheep Gamal
5 / تشريـنَ الثـاني / 2014
9:45 PM
• و طبقـاً للإبحاث و الدراسات الأمريكيـة التي تشير إلى إنتشار الحضارة الإسلامية و توسعها عالمياً و إزدياد تكاثرهـَا و التي أثبتت ذلك بالأرقام و الإحصائيات و النّسب التكاثرية لإستمرار هذهِ الحضارة .. و التي أيضاً أكـدّت أن أوروبـا بحضارتهـا سوفَ تختفي من الوجود بعدَ سنواتٍ قليلة من الآن ..!
تقتبس الدراسة إحدى عبارات ( القذافي ) .. و التي تقـُول : " هنـاك دلائل على أن الله سيهبُ المسلمين النصر في أوروبـا .. من غير سيوف من غير بنادق و من غير غزُو ! لسـنا بحاجة إلى إرهابيين و لا إنتحاريين .. كلّ ما في الأمر أن الخمسين مليُون نسمة سيجعلُون أوروبَا قـارّة إسلامية " .. ( معمر القذافي - في جلسة مُصورة ) ..
• أيضـاً .. و بذكرِ الإرهابيين و ذوي الكبتِ الجنسي و المهووسين بالحور العين و الجنس و نكاحِ الجهاد .. لا أنسى مبادرة القـذافي في إخلاء سبيل السجناء السياسيين من سجن " أبوسليم " في الأحداث التي جرت في بداية 2011 .. و لأنني أحفظُ وجوه المخبولينَ أمثالهم .. لن أنسى أبداً المدعُـو ( عبد الحكيم الحصادي ) .. الذي كانَ من ضمنِ السجناءِ الذين أُطلقَ سراحهم بإذن من القذافي نفسه .. و ظهرَ المدعُو " عبدِ الحكيم الحصادي " على شاشات التلفزة من مدينـة درنــة بعدَ يومين من إطلاق سراحهِ .. إذ أعلنَ أنهُ ضد سياسية القذافي و أنهُ مع ثورة الحرية " فبراير " و أنّ هذهِ الثورة ستحقق العدالة و الحرية لكل الليبيين ! و أنهُ ضـد الإمارة الإسلاميـة ..!!
• حسناً .. الحصادي الذي كانَ يثرثرُ على أهواجِ أسماعنا .. أينَ هُـو الآن ..!؟
نعم نعم .. هـو في درنـة الآن و هو أحد المؤسسين للإمارة الإسلامية هناك و أحدُ أشهرِ أمراءِ الإمارة .. و هنــا بالضبط بيتُ القصيد ..!!!
• مُـلاحظـة للنقــادِ و المُعقبين :
هنــَا أسلاك شائكـة ! أرضٌ مفخخـة ! أقلامٌ لها نصالٌ حادّة ! قنابل المُولوتوف تتساقطُ من السماءِ بدُون إذن !! لــذا حاذر قبلَ أن تكتبَ حرفــاً كي لا تكُونَ فوقَ أكتافِ المُشيعين ..!!
•
•
•
Aheep Gamal
5 / تشريـنَ الثـاني / 2014
9:45 PM
إرسال تعليق