أي أنتصار تحت فبراير هو هزيمة ..
ماذا يعني لو أنتصرت كرامة حفتر في بنغازي ؟
هل ستمحو أكاذيب فبراير والهتاف لبرناردليفي والبكاء للناتو والحج للدوحة واللهث خلف ماكين في شوارع بنغازي وعار سرقيوة والحبشي والعبيدي ودبح وتقطيع كوادر الشعب المسلح والتكبير على الجتث المحروقة بقصف الصليبيين ؟
وماذا يعني لو أنتصرت قسورة بادي في طرابلس ؟
هل ستمحو جنسية ليفي وسرقة أرصدة الدولة ومجازر غرغور والكويفية وبني وليد وورشفانة والعمالة لقطر وتركيا وأكاذيب الإغتصاب وفتاوي الكفر ؟
وماذايعني لو أنتصرت الزنتان في الجبل والغربية ؟
هل ستمحو فتاوي طيور الأبابيل وإستقبال ليفي وسرقة ممتلكات الدولة وأموال الناس حتى القديد والفيل ومبايعة خرتيت قطر وأكل كبسة موزة وجعل المدينة غرفة عمليات لفرنسا ؟
هذا تاريخ فبراير ملئ بالعار حتى الثمالة . ولايمكن لمن يرفع علم فبراير وينتمي لها إلا أن يكون جزءا من كل أفعالها وأقوالها وفتاويها .
لهذا وغيره الكثير فإن أي أنتصار تحت علم فبراير هو ( هزيمة وعار ) . لأن فبراير قامت على العمالة والخيانة والتأمر والقتل والكذب والأفتراء والردة والسرقة .
من هنا فإن الإنتصار الحقيقي هو التبرأ من مؤامرة فبراير لأن هذا يعني التبرأ من أكاذيبها وخيانتها وفسادها وعمالتها وجرائمها .
وكل شئ خارج فبراير قابل للنقاش والحوار والتصحيح والتعديل . لأنه حينها سيكون الجميع خارج دائرة الوصاية والتبعية للخارج ونقي من كل عار وفساد ولايحمل أي أجندة غير مصلحة الوطن ... الفارس الليبي
ماذا يعني لو أنتصرت كرامة حفتر في بنغازي ؟
هل ستمحو أكاذيب فبراير والهتاف لبرناردليفي والبكاء للناتو والحج للدوحة واللهث خلف ماكين في شوارع بنغازي وعار سرقيوة والحبشي والعبيدي ودبح وتقطيع كوادر الشعب المسلح والتكبير على الجتث المحروقة بقصف الصليبيين ؟
وماذا يعني لو أنتصرت قسورة بادي في طرابلس ؟
هل ستمحو جنسية ليفي وسرقة أرصدة الدولة ومجازر غرغور والكويفية وبني وليد وورشفانة والعمالة لقطر وتركيا وأكاذيب الإغتصاب وفتاوي الكفر ؟
وماذايعني لو أنتصرت الزنتان في الجبل والغربية ؟
هل ستمحو فتاوي طيور الأبابيل وإستقبال ليفي وسرقة ممتلكات الدولة وأموال الناس حتى القديد والفيل ومبايعة خرتيت قطر وأكل كبسة موزة وجعل المدينة غرفة عمليات لفرنسا ؟
هذا تاريخ فبراير ملئ بالعار حتى الثمالة . ولايمكن لمن يرفع علم فبراير وينتمي لها إلا أن يكون جزءا من كل أفعالها وأقوالها وفتاويها .
لهذا وغيره الكثير فإن أي أنتصار تحت علم فبراير هو ( هزيمة وعار ) . لأن فبراير قامت على العمالة والخيانة والتأمر والقتل والكذب والأفتراء والردة والسرقة .
من هنا فإن الإنتصار الحقيقي هو التبرأ من مؤامرة فبراير لأن هذا يعني التبرأ من أكاذيبها وخيانتها وفسادها وعمالتها وجرائمها .
وكل شئ خارج فبراير قابل للنقاش والحوار والتصحيح والتعديل . لأنه حينها سيكون الجميع خارج دائرة الوصاية والتبعية للخارج ونقي من كل عار وفساد ولايحمل أي أجندة غير مصلحة الوطن ... الفارس الليبي
إرسال تعليق